ضــــيـــــقـــــة صـــــدر

يمَرَ يومَ وكلَ يْومْ احسَ انيَ حزينْ




آمسَيْ علَىْ ضيَقةْ صدرَ وآصبحَ علىَ ضيقة صْدر


قآلوآَ الفَرجْ عقبَ الصَبرَ قلتَ الصبرَ همنَ دفينْ




قآلوآ الوفَيْ طبعهَ وفَيْ
قلتَ ... !


الَزمنَ كله غْدرَ ]


قآلوآ الَصدفَ قلتَ الصدفَ مآعشمتْ طولَ السنينَ


قآلوآَ القدرَ قلتْ منوَ يردكُ يآقدرَ


قآلوآ الاملَ قلتَ الاملَ مثلَ السرآبْ الليَ يبين


قلتَ العهدَ وآنآ علىَ المطلآعَ وسطَ المنحدرَ


قآلوآ تشوَفْهَ قلتَ آشوَفهْ فيَ حْلومَ النآيمينَ


آصحْىَ علىَ شوَفهْ واناَ خدرآنَ وآصحىَ وآخدرَ

قآلوآ وشَ اليَ تذكرْهَ اذّ تنآوْلكَ الحنينَ


قَلتَ التنهآتهَ اذّ طرْوهَ الدمعَ يحدرَ


قآلوآَ يخونكَ قلتَ آنآ يآكرَهنيَ للخآينينَ


لوَ خآنيَ ضآعَ الوفآء فيَ النآسْ الاَ مآندرَ


قآلوآ نسيتهَ قلتَ والليَ لحنَ المسلمَ جبينَ


مآآنسآهَ كودَ النآسَ تنسىَ الليلَ ومطلعَ البدرَ


قآلوآ كمُ الليَ رآحَ منَ عمرهْ شقىَ قلتَ سنتينَ


عآمينَ واناَ آغربَ الخطوآتَ والقلبَ يحْدرَ

قآلوآ الكدرَ ويشً الكدرَ قلتَ الكدرَ مثلُ السجينَ


آن عآشَ فيً سجنهَ كدرَ واذّ طلعَ عآشَ الكدرَ


قآلوآ سوآتكَ وشَ يسويَ قلتَ بينَ الحآلتينَ

اماَ توفىَ منَ غبنَ وآلآ قضى عمرهَ هدر